طيارة رايحة وطيارة جاية واخبار من هنا ومن هناك عن الطائرة الروسية المنكوبة فى سيناء
اخبار متداولة متناقضة صادرة عن غير خبير وعليم
السلطات المصرية تتعامل بشكل تلقائى وفقا للمنهجية المصرية كل شئ على مهله وبكره تفرج وربنا يعترنا فى السبب وغير مصر يقدم تكهنات دون أدلة ربما لكون السلطات المصرية تمنع وجود خبراء اجانب للتحقيق فى الحادث الذى أودى بحياة بشر قلوا أو كثروا ونعلم ان حياة الروس تقارب حياة المصريين باعتبار انها جميعا ذات وصف العدد فى الليمون
هل فكر أحد فى احتمال واحد بعيد كل البعد عما تلقاه العقول من احتمالات وتقدمه من نتائج وسُبل للبحث وذاك الاحتمال ان الذى قام بتفجير الطائرة هى روسيا نفسها وياله من تفجير ساذج منى ولكنى اقدم لك اشياء من ضمن أشياء قد تهدينا الى تفكير سواء
التنقارب المصرى الروسى فى عهد الرئيس السيسى الذى جاء على حساب العلاقات المصرية الامريكية ذلك التقارب شعلل بالفعل نار الغيرة لدى امريكا واحترقت وردتها (وردة هى صاحبة اغنية جرب نار الغيرة) فطبيعى العقل الطبيعى الذى هو بطبيعته مزكوم بفيروس الوعى التوجيهى يقولك امريكا قالت اوقعهم فى بعض وأفُض شهر العسل بينهم
هل من الطبيعى ان دولة توقف رحلاتها الجوية رايح جاى مع دولة علشان طيارة انفجرت .. هذا غير طبيعى الا اذا كانت القيادة الروسية ترى ان الدولة المصرية نايمة فى العسل نوم وان كل طيارة روسية ستنفجر بشكل حتمى وان كل طائرات مصر للطيران القادمة لروسيا تحمل شحنات متفجرة من الديناميت والمِش أبو دوده حينها سيكون الأمر خطيرا .. لانى اظن ان صانع قرارات التفجير الامريكى قد علم بالنتيجة المسبقة كرد فعل روسى بايقاف خطوط الطيران وهو الأمر الذى ينصب فى صالح عمو سام وعليه ممكن نبعد امريكا شوية وممكن نبعدها شويتين لو فهمنا كيف يعمل ويفكر شيطان عمو سام الفذ المستبد بكثير من مناهج الدناسة والرزالة تعالى نرجع سويا لاسابيع مع دخول القوات الروسية الى سوريا لتحقق هدف معلن بضرب تنظيم داعش وتنصر هدفا اساسيا وسريا وهو الحفاظ على كيان النظام السورى القدم الوحيدة لحذائها القاسى فى الشرق الاوسط ... رغم التقارب المصرى الروسى الا ان الدب الروسى يعلم ان مصر مناخها صحراوى حار لا ثلوج فيه فالمناخ سيعمل ضدا لحياة الدب الروسى فى مصر فالوجود الروسى ليس مقبولا شعبيا حتى لو ارتضاه صانع القرار المصرى لابد من الحفاظ على سوريا ونتيجة للتواجد الروسى حدث تقارب دبلوماسى وامنى مصرى سورى على غير رغبة الشعب المصرى الهادى الطيب الوديع ولان صانع القرار المصرى يتخذ مواقف لافجائية غير مدروسة بطبيعاتها فيبدو انه استعاد بعض وعيه ضد روسيا بعد ضرب من لا حول لهم ولا قوة بسوريا فأراد الدب الروسى الغليظ الطبع ان يلقن مصر درسا ويقرص أذنها الحمراء الكبيرة فانتظر سببا فلم يكن هناك سببا فافتعل سببا ليتخذ قرار غير تقليدى بوقف الرحلات من روسيا الى مصر والعكس ليمنع عن مصر مورد رئيسى من موارد سياحتها وأكل عيشها السائحين الروس ويمنع عن شعبها بهجة التلطيف التى تسببها السائحات الروسيات العفيفات الشريفات فلا مانع عند متخذ القرار العديم الضمير فى كل دول العالم أن اضحى ببعض المواطنين والمواطنات اللى مفيش اكتر منهم لتحقيق ضغط اقتصادى وسياسى على دولة فاكرة نفسها بين مصاف الدول دولة
هل من الطبيعى ان دولة توقف رحلاتها الجوية رايح جاى مع دولة علشان طيارة انفجرت .. هذا غير طبيعى الا اذا كانت القيادة الروسية ترى ان الدولة المصرية نايمة فى العسل نوم وان كل طيارة روسية ستنفجر بشكل حتمى وان كل طائرات مصر للطيران القادمة لروسيا تحمل شحنات متفجرة من الديناميت والمِش أبو دوده حينها سيكون الأمر خطيرا .. لانى اظن ان صانع قرارات التفجير الامريكى قد علم بالنتيجة المسبقة كرد فعل روسى بايقاف خطوط الطيران وهو الأمر الذى ينصب فى صالح عمو سام وعليه ممكن نبعد امريكا شوية وممكن نبعدها شويتين لو فهمنا كيف يعمل ويفكر شيطان عمو سام الفذ المستبد بكثير من مناهج الدناسة والرزالة تعالى نرجع سويا لاسابيع مع دخول القوات الروسية الى سوريا لتحقق هدف معلن بضرب تنظيم داعش وتنصر هدفا اساسيا وسريا وهو الحفاظ على كيان النظام السورى القدم الوحيدة لحذائها القاسى فى الشرق الاوسط ... رغم التقارب المصرى الروسى الا ان الدب الروسى يعلم ان مصر مناخها صحراوى حار لا ثلوج فيه فالمناخ سيعمل ضدا لحياة الدب الروسى فى مصر فالوجود الروسى ليس مقبولا شعبيا حتى لو ارتضاه صانع القرار المصرى لابد من الحفاظ على سوريا ونتيجة للتواجد الروسى حدث تقارب دبلوماسى وامنى مصرى سورى على غير رغبة الشعب المصرى الهادى الطيب الوديع ولان صانع القرار المصرى يتخذ مواقف لافجائية غير مدروسة بطبيعاتها فيبدو انه استعاد بعض وعيه ضد روسيا بعد ضرب من لا حول لهم ولا قوة بسوريا فأراد الدب الروسى الغليظ الطبع ان يلقن مصر درسا ويقرص أذنها الحمراء الكبيرة فانتظر سببا فلم يكن هناك سببا فافتعل سببا ليتخذ قرار غير تقليدى بوقف الرحلات من روسيا الى مصر والعكس ليمنع عن مصر مورد رئيسى من موارد سياحتها وأكل عيشها السائحين الروس ويمنع عن شعبها بهجة التلطيف التى تسببها السائحات الروسيات العفيفات الشريفات فلا مانع عند متخذ القرار العديم الضمير فى كل دول العالم أن اضحى ببعض المواطنين والمواطنات اللى مفيش اكتر منهم لتحقيق ضغط اقتصادى وسياسى على دولة فاكرة نفسها بين مصاف الدول دولة
هل تعلم ان بعد سنوات قريبة من الان اللى عايش ساعتها سيعلم ان حربا كبرى ستدور فى سوريا وستشمل المنطقة ستكون شرارتها بين قوات روسية موجودة غرب حلب وقوات امريكية موجودة جنوب سوريا علشان القرموطى يولعها اكتر ونوصل لما يسمونه بهر مجدون وساعتها كل أنظمة المنطقة ستهر على نفسها
أما الشعب الطيب الصبور المهاود فستكون نهايته فى سجين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق