الاثنين، 16 فبراير 2015

التفاح













توت عنخ ليمون





دى أكياس رمل داخل مقبرة توت عنخ آمون 
استطلعنا رأى الناس 

** نظرا للارهاب الشديد اللى معرفش بييجى منين تم تحويل المقابر لثكنات عسكرية ودى كياس الرمل اللى بيدافعوا بيها عن المقبرة خشية ان حد ييجى يحتلها



** انت عارف عوامل التعرية وحركات السياح ال couple ما بيصدقوا يلاقوا مقبرة فاضية بيقلبوها مسخرة 




** دى بيسدوا بيها الشباك .. انت عارف الروتين ولو عندنا امكانيات كانوا عملوا شباك الوميتال بيج أو فحلقى فاميه كان حيبقى اشيك 




** احب احيى الشعب المصرى والرئيس السيسى وانجازاته العظيمة حيث تم سد بؤرة تسريب الاخبار فى مكتبه ... تحيا مصر ... الجيش والشعب فى مقبرة واحدة




الأحد، 15 فبراير 2015

مصر أم الدنيا

هى أم الدنيا مصر 
كل واحد جه مارس معها البغاء منذ آلاف السنين بدءا من حور توت نوت ابو نبوت ونهاية بالملك فاروق 
كان محرم على المصرى طوال تاريخه دخول بيت البغاء اللى قاعده فيه مصر لانه مينفعش يمارس البغاء مع امه 
وده دليل على ان الايمان والتربية الدينية الاستسلامية كانت عقيدة موحدة عند المصريين ابناء البلد رغم اختلاف دياناتهم بدءا من الإله شخة ومرورا بالإله ست الذى قدسه المصريون كثيرا ونهاية بالاله راجل وست ستات فى عصر الفرعون مباركا رعنوش فى القرن 20 / 21
لقد كان الإله ست كان اختراعا عظيما من كبير الآلهة آمون عودى يا لاميس .. حيث يتميز ست بأنه شبه الست كليوباترا رحمة الله عليها ويقال انه تجسد بنفسه فى شكل كليوباترا علشلن يمتع الرومان بالحاجات الطرية والمحببة اليهم 


كان الاله ست هو الحاكم لان الرجاله بتجرى وراه وريقها بينشف علشان ينولوا الرضا وكانت الازقة والحارات والزنقات فى كافة مناطق المحروسة من العين تشيد المعابد لتكريم الست فكانت بيوت الدعارة لتكريم الاله وانتشر تقديم القرابين بشكل واسع فى الجمهورية الفرعونية وانتشرت الاعياد الجماعية العلنية والسرية لتكريم الست بما فيها عيد الام فى 18 شحتور من كل عام الموافق 21 مارس .. عامة كان لـ ست اهمية كبيرة فى المجتمع الفرعونى رغم ان بعض المتحزلقين السفسطائئين مدعيوا الايمان بالديانات الاخرى غير الفرعونية وصفوا الاله ست بانه اله الشر ورسموا له صورة قبيحة متعرفش ان كانت معزة ولا ابن آوى ولا ابن ستين كلب لكنه فى النهاية بعيد كل البعد عن الشكل الحقيقى للإله ست المصرى 



استحوذ الاله ست ليس فقط على قلوب ومشاعر المصريين فصار محل اهتمام وانجذاب الآلهة الاخرى فها هو الاله حورس يتحرش بالاله ست فى بيت الآلهة الحنجورى المصرى (شبيه الاوليمبس اليونانى ) 



حتى الاله بس اله المسخرة أقصر الآلهة طولا وأقلها حجما لم يترك ست فى حالها 



مع انتشار الايمان المصرى فى كافة ارجاء المنطقة نتيجة الفتوحات المصرية فى ارض الكنعانيين والسومريين والطهطاويين والصعايدة وبلاد بنط وبلاد لا تعرف المستحيل انتشر البغاء وحب الاله ست لدى كل الشعوب 
لكن لان الاله ست رفض خروجه من الارض المصرية وتمسك بالبقاء فيها ورفض كافة عقود العمل وطلبات الاعارة المقدمة اليه 
اصبحت الشعوب الاخرى تسافر وتقطع المسافات لتسيح فى ارض مصر وتستلذ بعبادة ست فتضاعفت المعابد وبيوت القرابين وانتشرت المواخير والديسكوهات وبيوت البغاء واصبح كل مكان فى مصر يعج بالرغبة 
اتى كل غريب وعابر سبيل ليفعل السيئة فى مصر وانتشرت الصور المقلدة والتماثيل المغشوشة للاله ست والتى اصبحت تجارة رائجة فى شتى ربوع العالم فقد كان حلم كل احد هو مضاجعة ست 
ومع انتشار البغاء زاد الهبل والحبل وانتشر اطفال البغاء واولاد الزنا فى مصر 
لذا قام مصريون احرار بقيادة المناضل مفيش فايد ة بتاح بثورة انقلابية على كهنة الاله ست واستولى على مقاليد السلطة وحرر مصر من السائحين الباغين فى ارض مصر مستعينا بكل لبوة (لبؤة- زوجة الأسد)فى حروبه



لكن ظلت مشكلة اولاد الزنا فقام بترحيلهم بمركبات وسفن مصنوعة من خشب البلوط الى الدول المحيطة ومنها نقلتهم سفن اخرى غير مصنوعة من خشب البلوط الى بقيه بقاع العالم  وهنالك انتشروا وكبروا ولم ينسوا اصل حنينهم الى المعبودة ست والام مصر التى كانت سبب فى وجودهم انتشروا وتناسلوا وأسسوا أممم وحضارات ويحكى التاريخ انهم حازوا قطعان كثيرة من الماشية وطيور الزنجل فأصبحت مصر وبصدق أم الدنيا وملت كل الدنيا 
ومن هنا نفسر الحملات الاستعمارية الكثيرة التى مرت بها مصر على تاريخها اذ كانت كلها محاولات مستميتة من ابناءها للعودة اليها وإعادة تتويج الاله ست رمز الشر كإله اكبر لكل آلهة الدنيا 

السبت، 14 فبراير 2015

ربيبات قصر الحكم

حاجة كده ولا فى الافلام وان كنا فعلا فى فيلم عربى قمئ مقيت 
فى الثمانينات كان الزمان الحاكم هو زمن فيفى عبده والناس استحملت ثقل جسد فيفى عبدة اللى كان كابس على انفاسنا وتقل دمها اللى ميتوصفش 
كانت فيفى ربيبة النظام الحاكم المنفتح ديمقراطيا على الراقصات والخلاعة الفجة والذوق الهابط 


واستحمل الناس رزالتها ورزالة زمانها والكم الكبير من زيجاتها العرفية البلى غطت على الاحداث فى الميديا العربية 
ومع 25 يناير قلنا انتهى زمن فيفى عبده وغارت بافلامها ومسلسلاتها وصدرها الضخم اللى حاجب عننا الهواء والرؤية 
بافلام هابطة هابطة فى المستوى عالية عالية فى كشف اللحمة الكندوز 
فيفى لسه قاعدة والجميل واللذيذ يا حبايب قلبى انها بتقدم برنامج 
الله يا حليلة فيفى بتقدم برنامج تليفزيونى 
قاعدة قاعدة ومش ماشية 
بدا لزمن بعد 25 يناير ان زمن فيفى انتهى وانه اضمر وذبل وراح يلا باى 



لكن الاعلام الحقير خرج علينا بشيطانة ابليسية ربيبة اصيلة لنظام الحكم اسمها سما المصرى 
كل زمن فيفى عبده كوم وزمن سما المصرى حاجة ولا الاحلام 
سامحينا يا ست فيفى ويبشبش كوم اللحمة اللى تحت فخدك 



انتى حاجة اسمى كثيرا من المدعوة سما 
فإلى سما وانحضاضها عن قريب 



الخميس، 12 فبراير 2015

من قلب افريقيا

خلق الله الانسان من ذكر وانثى 
آدم وحواء 
وتفرق بنو آدم فى الارض متباينين الالوان والطباع والديانات وطرق العيش 
حتى استخدامهم للتكنولوجيا او تخليهم عن مظاهر الحضارة الحديثة تباينوا فيها 
فى قلب افريقيا وبقاع اخرى من العالم لم تزل هناك جماعات تعيش حياة الطبيعة الأولى التى نصفها بالحياة البدائية 
ولانعنى بالبدائية هنا التخلف بل الصورة البسيطة جدا للحياة المعكوسة التى وصل اليها الانسان فى مرحلة من تاريخه والتى لا تعد ابدا صورة الفطرةالتى خلق الله الانسان عليها فحيث تظهر عورة الرجل والمرأة لسيت فطرة 
لا تظن ان مثل تلك القبيلة بعيدة عن مظاهر الحياة الحديثة فهم يعرفونها ويقتنون منها ما يعدونه مساعدا لهم 
مساعدا لهم فى الدفاع عن النفس ولا مانع من الوقوف لالتقاط صور فوتوغرافية ليست من عمل الشيطان