خلق الله الانسان من ذكر وانثى
آدم وحواء
وتفرق بنو آدم فى الارض متباينين الالوان والطباع والديانات وطرق العيش
حتى استخدامهم للتكنولوجيا او تخليهم عن مظاهر الحضارة الحديثة تباينوا فيها
فى قلب افريقيا وبقاع اخرى من العالم لم تزل هناك جماعات تعيش حياة الطبيعة الأولى التى نصفها بالحياة البدائية
ولانعنى بالبدائية هنا التخلف بل الصورة البسيطة جدا للحياة المعكوسة التى وصل اليها الانسان فى مرحلة من تاريخه والتى لا تعد ابدا صورة الفطرةالتى خلق الله الانسان عليها فحيث تظهر عورة الرجل والمرأة لسيت فطرة
لا تظن ان مثل تلك القبيلة بعيدة عن مظاهر الحياة الحديثة فهم يعرفونها ويقتنون منها ما يعدونه مساعدا لهم
مساعدا لهم فى الدفاع عن النفس ولا مانع من الوقوف لالتقاط صور فوتوغرافية ليست من عمل الشيطان
آدم وحواء
وتفرق بنو آدم فى الارض متباينين الالوان والطباع والديانات وطرق العيش
حتى استخدامهم للتكنولوجيا او تخليهم عن مظاهر الحضارة الحديثة تباينوا فيها
فى قلب افريقيا وبقاع اخرى من العالم لم تزل هناك جماعات تعيش حياة الطبيعة الأولى التى نصفها بالحياة البدائية
ولانعنى بالبدائية هنا التخلف بل الصورة البسيطة جدا للحياة المعكوسة التى وصل اليها الانسان فى مرحلة من تاريخه والتى لا تعد ابدا صورة الفطرةالتى خلق الله الانسان عليها فحيث تظهر عورة الرجل والمرأة لسيت فطرة
لا تظن ان مثل تلك القبيلة بعيدة عن مظاهر الحياة الحديثة فهم يعرفونها ويقتنون منها ما يعدونه مساعدا لهم
مساعدا لهم فى الدفاع عن النفس ولا مانع من الوقوف لالتقاط صور فوتوغرافية ليست من عمل الشيطان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق