الخميس، 12 فبراير 2015

من قلب افريقيا

خلق الله الانسان من ذكر وانثى 
آدم وحواء 
وتفرق بنو آدم فى الارض متباينين الالوان والطباع والديانات وطرق العيش 
حتى استخدامهم للتكنولوجيا او تخليهم عن مظاهر الحضارة الحديثة تباينوا فيها 
فى قلب افريقيا وبقاع اخرى من العالم لم تزل هناك جماعات تعيش حياة الطبيعة الأولى التى نصفها بالحياة البدائية 
ولانعنى بالبدائية هنا التخلف بل الصورة البسيطة جدا للحياة المعكوسة التى وصل اليها الانسان فى مرحلة من تاريخه والتى لا تعد ابدا صورة الفطرةالتى خلق الله الانسان عليها فحيث تظهر عورة الرجل والمرأة لسيت فطرة 
لا تظن ان مثل تلك القبيلة بعيدة عن مظاهر الحياة الحديثة فهم يعرفونها ويقتنون منها ما يعدونه مساعدا لهم 
مساعدا لهم فى الدفاع عن النفس ولا مانع من الوقوف لالتقاط صور فوتوغرافية ليست من عمل الشيطان




















ليست هناك تعليقات: