ظهرت جبهة الانقاذ (جبهة كده وكده بتاعة تصريحات بس ) فسموها جبهة الخراب
بل انشئوا جبهة الضمير .... وظل اسم جبهة الانقاذ فى الذاكرة واختفى كل ضمير
اخيرا ظهرت حركة تمرد فسموها بداية تمرض
ثم جاءت حركة تجرد ... يعنى ايه ونشاطها ايه متعرفش
جبهة التجرد تكمل جبهة الضمير
فجبهة التجرد ستجرد البرتقالة من قشرها
أما جبهة الضمير فستشرب عصير البرتقال بضمير
شربوا كل البرتقال وعطوا كل مواطن ليمونة
اخشى ان كل الجبهات تقف على مسافة واحدة ضد الوطن
اشعر انهم وجهين لعملة واحدة
حاجة زى الملك والكتابة مفيش فرق بينهم الا فى الشكل
قدمين لنفس الشخص بيسيروا فى اتجاهين متضادين
كلا الاتجاهين ضد مصلحة الوطن
فلا اراهم الا هذين
الاتنين بيهرجوا
والهدف انهم يتحرشوا بالبلد ومصالح البلد وشعب البلد
الوطن يبكى
وواحد خبيث واقف يتفرج شمتان مستنى سقوط الفريسة
وفى النهاية يهتك عرض هذه المرأة
الشعب المطحون
ابكى يا قلب مصر اللى دايما باكى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق