الأحد، 2 يونيو 2013

الجدل حول ساحة تقسيم اسطنبول

الكلام فى كل حته بيناقض بعضه فظهر مؤخرا ان اردوغان كان عايز يبنى مسجد فى ساحة تقسيم .. مسجد هدمه كمال اتاتورك 
لكن تعال اسمع وأقرأ بتمعن :
السبت 1 يونيو :
أوضح قائلا إن الثكنات العسكرية التاريخية التي تعود للعهد العثماني سوف تبنى في الموقع المثير للجدل مثلما هو مخطط لها لكنه أضاف في إشارة إلى مخاوف المحتجين من بناء مركز تجاري.
وقال أردوغان مشيرا إلى مخاوف المحتجين بأن الموقع يمكن أن يقام عليه مركز تجاري "ربما يبنى مركز في الطابق الأرضي أو قد يبنى متحف. لم نتخذ قرارا نهائيا بعد بشأن الأمر".
ان حديقة أو متنزه غازى بارك بميدان تقسيم لا علاقة به بوجود مساجد كانت موجودة فى المنطقة أو سيتم بناءها 
لماذا الدفاع المستميت عن اردوغان وكأنه الرمز الاخير وهو فى النهاية مجرد شحص عثماللى وأمان ياللى أمان 
ولا محاولة اعلامية لتغطية شئ سيتم تمريره من جانب المتأسلمون ردا على احكام الدستورية العقيمة 

بكره يهدوا ميدان المنشية ويشيلوا تمثال محمد على باشا ويحطوا ثمثال كارفور فالناس تهيج ويقولوا لا ده احنا حنبنى جامع ومقام لمحمد على باشا يا كفره انتوا بتعترضوا على بناء الجوامع 
حتى بناء المساجد فى المتنزهات اللى محلتناش نفس غيرها لا يجوز يا اخوانا 
الشعب التركى حر فى اختياره سواء بنى كل اراضيه مساجد أو حولها مواخير فهو شأن لا يخصنا 
ما يخصنا حياة الانسان الآمنة الكريمة 



ليست هناك تعليقات: