الظاهر ان الناس بتنسى الحقائق لانها كوابيس علشان كده نسبة كبيرة من المصريين يموتون فى تغييب الوعى
تغييب الوعى الذاتى بالمخدرات والمسكرات وأشباهها
تغييب وعى الآخرين كحالة الاعلام المصرى الممنهج لتحقيق اهداف حتى تاريخه لا نعرف ماهى فأجندة الاعلام المصرى زى البحر قلاب لا ساحل له ولا مرسى
وأجمل ما فى المصريين هو انهم عايزين يربوا عيالهم
هما اصلا متربوش وملقوش حد يربيهم فنفسهم يعوضوا الناقص ويربوا عيالهم
دايما السادة الزعماء فى كل العالم حينما يلقون خطابا يخاطبون شعوبهم بعبارة : الشعب الـ ...... العظيم
والنقط دى (....) ممكن تكون المصرى السعودى التونسى الليبى اللبنانى السورى الامريكى الهندى الصينى الفلبينى فالدنيا مفتوحة وكل زعيم من الزعماء ينادى شعبه بأنه الشعب العظيم
وغنى وديع الصافى : عظيمة يا مصر يا أرض النعم
مصر قد تكون عظمة يأكلها البوبى (الكلب) وده طبيعى فى تاريخها الكل احتلها ونهش وفتت عظامها
لكن مصر عظيمة اظن الكلام ده كان ايام الفراعنة ومكنش اسمها مصر ساعتها فالعظمة هى عظمة فرعونية لا عظمة مصرية
ويمكن سبب كون مصر دولة غير عظيمة ان شعبها وقاطنيها شعب غير عظيم اذا كان رب البيت بالدٌف ضاربٌ فشيمة أهل البيت الرقصُ
مفيش حد عِدل جاكى يا مصر ... كلهم مصايب من مصايب الزمن وأقصد الحكام الفعليين وليس امثال محمد نجيب فمحمد نجيب رحمه الله شأنه شأن الـ 100 مليون حمار ضحية
يا عزيزى كلنا حمير .. وطبيعة حياتنا ان اصواتنا عالية جدا ومبدأنا خدوهم بالصوت واشهر ما عند نساءنا الصويت الحيانى
وكأننا شعب مغضوب عليه أكثر من كوننا من الضالين
الطبيعى ان نكون كحال الكثير من أمة الاسلام وأمة العرب من الضالين لكن ظروفنا وتضحياتنا علشان نربى عيالنا ونحافظ على استمرار الدورى العام والحفاظ على نجومية محمد رمضان واستمرارية صافينار يجعلنا فعلا وكأننا فعلا من المغضوب عليهم فنحن لم نتورع عن مساعدة نجاتى فى نفخ البلالين علشان عيد الميلاد
من أمتنا المصرية المغضوب عليها جهابذة بقلوبهم وعقولهم وسمو معتقدهم لكن عددهم كالزبد (الزَبَد مش الزبدة) وسط السيل ،، والسيل عظيم يا بوى وعمال يكبر ويتضخم فمرة يكون سماد سرطانى ومرة يكون بكتريا حمضانة سببت المرض للأرض والحرث والنسل
نحن فعلا فيروسات كوكب الارض ووجب على الشعوب المتحضرة التخلص منا
فنحن جميعا ولاد وزه وليس فينا من العظمة والأنفة والمجد شئ أى شئ
أمة بدلا من أن تعيش حروف اقرأ قلبتها عكسا فعشنا أرقاً
سيل الفوضى العارم الذى ملأ شوارعنا وبيوتنا ونفوسنا منذ ان تولينا حكم أنفسنا
نحن لا نجيد حكم أنفسنا ولا نجيد التخطيط للمستقبل ... اننا حتى لا نعرف معنى الحياة الا من خلال تسلم الايادى من خلال رقص ملايين المؤخرات فى الأزقة والشوارع والطرقات وزنجة زنجة حتى الموت
الشعب العظيم ده هو اللى رقص وجابلنا الرئيس الحالى وهو برضه اللى رقص وجابلنا الاخوان ومن قبلها مبارك ولألف سنة سيرقص كلما جاء رئيس جديد .. هزوا مؤخراتهم فظهر حجمها فحلف الرئيس الحالى انه يخسسكم فجوعكم .. الهى ربنا يورينى فيكم انتوا لسه شفتوا حاجة يا صاحبات المؤخرات السمينة
تغييب الوعى الذاتى بالمخدرات والمسكرات وأشباهها
تغييب وعى الآخرين كحالة الاعلام المصرى الممنهج لتحقيق اهداف حتى تاريخه لا نعرف ماهى فأجندة الاعلام المصرى زى البحر قلاب لا ساحل له ولا مرسى
وأجمل ما فى المصريين هو انهم عايزين يربوا عيالهم
هما اصلا متربوش وملقوش حد يربيهم فنفسهم يعوضوا الناقص ويربوا عيالهم
دايما السادة الزعماء فى كل العالم حينما يلقون خطابا يخاطبون شعوبهم بعبارة : الشعب الـ ...... العظيم
والنقط دى (....) ممكن تكون المصرى السعودى التونسى الليبى اللبنانى السورى الامريكى الهندى الصينى الفلبينى فالدنيا مفتوحة وكل زعيم من الزعماء ينادى شعبه بأنه الشعب العظيم
وغنى وديع الصافى : عظيمة يا مصر يا أرض النعم
مصر قد تكون عظمة يأكلها البوبى (الكلب) وده طبيعى فى تاريخها الكل احتلها ونهش وفتت عظامها
لكن مصر عظيمة اظن الكلام ده كان ايام الفراعنة ومكنش اسمها مصر ساعتها فالعظمة هى عظمة فرعونية لا عظمة مصرية
ويمكن سبب كون مصر دولة غير عظيمة ان شعبها وقاطنيها شعب غير عظيم اذا كان رب البيت بالدٌف ضاربٌ فشيمة أهل البيت الرقصُ
وادلع واجرى يا رمان
.. الشعب المصرى الذى يتحدث اللغة العربية التكتاوية (اللهجة المصرية حاليا) منذ ان اختار اللغة العربية (لغة القران الكريم ) وحاله قبلها وبعدها زبط
فلم يحكم مصر منذ الدخول العربى أيا من أبناءها الا فى يوليو 1952 م والظاهر والله اعلم ان ابناءها الذين حكموها طلعوا عيال اختها وليسوا من انتاجها فقط أضروها أكثر مما نفعوها واتحداكم تجيبولى واحد عدل عدى وفات أو لسه قاعد ومسيره حيعدى ويفوت راكب قطر توت توت مفيش حد عِدل جاكى يا مصر ... كلهم مصايب من مصايب الزمن وأقصد الحكام الفعليين وليس امثال محمد نجيب فمحمد نجيب رحمه الله شأنه شأن الـ 100 مليون حمار ضحية
يا عزيزى كلنا حمير .. وطبيعة حياتنا ان اصواتنا عالية جدا ومبدأنا خدوهم بالصوت واشهر ما عند نساءنا الصويت الحيانى
وكأننا شعب مغضوب عليه أكثر من كوننا من الضالين
الطبيعى ان نكون كحال الكثير من أمة الاسلام وأمة العرب من الضالين لكن ظروفنا وتضحياتنا علشان نربى عيالنا ونحافظ على استمرار الدورى العام والحفاظ على نجومية محمد رمضان واستمرارية صافينار يجعلنا فعلا وكأننا فعلا من المغضوب عليهم فنحن لم نتورع عن مساعدة نجاتى فى نفخ البلالين علشان عيد الميلاد
من أمتنا المصرية المغضوب عليها جهابذة بقلوبهم وعقولهم وسمو معتقدهم لكن عددهم كالزبد (الزَبَد مش الزبدة) وسط السيل ،، والسيل عظيم يا بوى وعمال يكبر ويتضخم فمرة يكون سماد سرطانى ومرة يكون بكتريا حمضانة سببت المرض للأرض والحرث والنسل
نحن فعلا فيروسات كوكب الارض ووجب على الشعوب المتحضرة التخلص منا
فنحن جميعا ولاد وزه وليس فينا من العظمة والأنفة والمجد شئ أى شئ
أمة بدلا من أن تعيش حروف اقرأ قلبتها عكسا فعشنا أرقاً
سيل الفوضى العارم الذى ملأ شوارعنا وبيوتنا ونفوسنا منذ ان تولينا حكم أنفسنا
نحن لا نجيد حكم أنفسنا ولا نجيد التخطيط للمستقبل ... اننا حتى لا نعرف معنى الحياة الا من خلال تسلم الايادى من خلال رقص ملايين المؤخرات فى الأزقة والشوارع والطرقات وزنجة زنجة حتى الموت
الشعب العظيم ده هو اللى رقص وجابلنا الرئيس الحالى وهو برضه اللى رقص وجابلنا الاخوان ومن قبلها مبارك ولألف سنة سيرقص كلما جاء رئيس جديد .. هزوا مؤخراتهم فظهر حجمها فحلف الرئيس الحالى انه يخسسكم فجوعكم .. الهى ربنا يورينى فيكم انتوا لسه شفتوا حاجة يا صاحبات المؤخرات السمينة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق