هانى رمزى الممثل فى فيلم عايز حقى لما قرأ الدستور فهم غلط وكان فيلم جميل انتهى انه فهم انه ملوش ومش حياخد حاجة وان العيب عيب ادارة .. علشان كده عمل فيلم ظاظا ورشح سعيد ظاظا نفسه مجبرا لرئاسة الجمهورية رمز الكوز وشاءت الاقدار ان يصبح رئيسا
وينتهى الفيلم بطلقة رصاص وان الشعب هو الحامى والدرع
ظاظا كان حلم اكتر منه فيلم وكان الفيلم ممكن يتم بمستوى وسيناريو افضل ... وهو فيلم جميل جدا وممتع فى الحقيقة
ظاظا تم انتاجه فى عام 2006 فى عهد اول مخلوع
بعدها ظهر علينا محمد حسين طنطاوى بصفته كبير المجلس العسكرى اللى حكم البلد ثم اتى محمد محمد مرسى العياط (رحمه الله) واحد من افظع الحكام اللى حكموا مصر ودخل مع الاخوان فى صراع على السلطة ضد الجيش وراح مرسى وانتهى الأمر بموته وهو فى السجن ثم ظهر عدلى منصور لمدة سنة ومحدش حس بيه ثم جاء خيبة الرجا مؤدب المصريين ومفرق شملهم
ملاحظة بسيطة محمد حسين طنطاوى وعدلى منصور احياء يرزقون لا فيه رصاصة ولا قهوة بالسم ولا غيره ذلك انهما ليس لهما علاقة بشئ من شئون السياسة فكلاهما كانا واجهة للجيش والجيش بيعرف يحمى تفسه مش لانه بيحمل سلاح بشكل شرعى لكن لانه جيش مصر العظيم يعنى ممنوع الاقتراب او التصوير والف خط احمر .... الا ما عمرى ما سمعت عن خط اخضر مع العلم ان الخط الاخضر اعلى من الخط الازرق والاحمر وهو التوقيع النهائى والاقرار
احنا فى زمن فوضى وزمن كلام لكن لا زمن الوان ولا ومن افعال فمن حيث اللون .. الالوان اختراع الهى بديع لكن احنا فى كل زمن بنعيش لون واحد فقط يا ازرق لون البروليتاريا فى زمن عبد الناصر واختراع البدله الصيفى يا اسود بعد نكسة 1967 يا احمر بعد ثورة يناير ولم نزل تحت تأثير اللون الأحمر
لكن زمن فيه الوان بديعة منفردة او متداخلة أو متراكبة مفيش ... كآبة ما بعدها كآبة
حياتنا مفيهاش ربيع .. الربيع شفناه مع سعاد حسنى فى الدنيا ربيع وعن عن اسمين ربيع .. الربيع العربى وربيع ياسين
محمد حسين طنطاوى مع انه ممشاش جنب الحيط وعدلى منصور مع انه مشى جنب الحيط ... وكلاهما حى يرزق
لكن محمد محمد مرسى تسلق الحيط ومشى فوق الحيط والحيط مستحملهمش لان عددهم كاخوان كان كتير ووزنهم فوق الاحتمال
السيسى كان من البداية يعلم انه لازم يشيل الحيط لانه دائم الادعاء بأنه بينى دولة جديدة فأراد التخلص من الحيط القديم واستبداله بحيط جديد .. والحيط هو الشعب يا ناس
وزمان قلنا مطلوب دكر لان مثل الست الخايبة ضل راجل ولا ضل حيطه
وينتهى الفيلم بطلقة رصاص وان الشعب هو الحامى والدرع
ظاظا كان حلم اكتر منه فيلم وكان الفيلم ممكن يتم بمستوى وسيناريو افضل ... وهو فيلم جميل جدا وممتع فى الحقيقة
ظاظا تم انتاجه فى عام 2006 فى عهد اول مخلوع
بعدها ظهر علينا محمد حسين طنطاوى بصفته كبير المجلس العسكرى اللى حكم البلد ثم اتى محمد محمد مرسى العياط (رحمه الله) واحد من افظع الحكام اللى حكموا مصر ودخل مع الاخوان فى صراع على السلطة ضد الجيش وراح مرسى وانتهى الأمر بموته وهو فى السجن ثم ظهر عدلى منصور لمدة سنة ومحدش حس بيه ثم جاء خيبة الرجا مؤدب المصريين ومفرق شملهم
ملاحظة بسيطة محمد حسين طنطاوى وعدلى منصور احياء يرزقون لا فيه رصاصة ولا قهوة بالسم ولا غيره ذلك انهما ليس لهما علاقة بشئ من شئون السياسة فكلاهما كانا واجهة للجيش والجيش بيعرف يحمى تفسه مش لانه بيحمل سلاح بشكل شرعى لكن لانه جيش مصر العظيم يعنى ممنوع الاقتراب او التصوير والف خط احمر .... الا ما عمرى ما سمعت عن خط اخضر مع العلم ان الخط الاخضر اعلى من الخط الازرق والاحمر وهو التوقيع النهائى والاقرار
احنا فى زمن فوضى وزمن كلام لكن لا زمن الوان ولا ومن افعال فمن حيث اللون .. الالوان اختراع الهى بديع لكن احنا فى كل زمن بنعيش لون واحد فقط يا ازرق لون البروليتاريا فى زمن عبد الناصر واختراع البدله الصيفى يا اسود بعد نكسة 1967 يا احمر بعد ثورة يناير ولم نزل تحت تأثير اللون الأحمر
لكن زمن فيه الوان بديعة منفردة او متداخلة أو متراكبة مفيش ... كآبة ما بعدها كآبة
حياتنا مفيهاش ربيع .. الربيع شفناه مع سعاد حسنى فى الدنيا ربيع وعن عن اسمين ربيع .. الربيع العربى وربيع ياسين
محمد حسين طنطاوى مع انه ممشاش جنب الحيط وعدلى منصور مع انه مشى جنب الحيط ... وكلاهما حى يرزق
لكن محمد محمد مرسى تسلق الحيط ومشى فوق الحيط والحيط مستحملهمش لان عددهم كاخوان كان كتير ووزنهم فوق الاحتمال
السيسى كان من البداية يعلم انه لازم يشيل الحيط لانه دائم الادعاء بأنه بينى دولة جديدة فأراد التخلص من الحيط القديم واستبداله بحيط جديد .. والحيط هو الشعب يا ناس
وزمان قلنا مطلوب دكر لان مثل الست الخايبة ضل راجل ولا ضل حيطه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق