نشرة اسبوعية او نصف سنوية أو بظروفها نقدمها عن كنال سويس +2
نعرض فيها لاهم اخبار القناة ورجالتها وناسها
الافتتاح المهيب (مهاب مميش) للقناة فى 6 اغسطس 2015 انا طبعا مشفتوش بالكامل
لكن شفت لقطة تليفزيونية حوالى 10 ثوانى كاملة وسمعت كلام من هنا وهناك
اليوم سنخصص الاخبار عن العملة التذكارية
عملة تذكارية
قامت وزارة المالية باصدار عملات ذهبية تشمل ربع "أونصة ونصف أونصة، وواحد أونصة و2 أونصة
الربع أونصة دى مش أونصة فرخة يا جهلة دى أونصة الدهب تساوى وزن الجنيه الهدب بتاع طارق علام حاجة رفنعة كده وصغننه
ودى قيمتها 4100 جنيها مصريا ودى قيمة اعلى من قيمة الجنيه الذهب وذلك للقيمة التاريخية للعملة والمناسبة الهامة والتى من المفترض ان لا تتكر كثيرا لكن اوعدكم انها حتتكر كثيرا جدا (حفر القنوات والعملات ايضا)
وطبعا ده سعر تنافسى لهواة جمع العملات والتذكارات وكانت مطروحة للجمهور من قبل الافتتاح واثناء الافتتاح كان السيد الزعيم يمر على الحضور حاملا لوح خشسبى عليه مجموعات من العملات يعرضها على الحضور من اجل البيع : عملة يا استاذ تذكار يا مدام
ومن جانبه قال القائم بأعمال رئيس مصلحة سك العملة، محمد السبكي، إن المصلحة وضعت أرقاما مسلسلة لقطع الإصدار التذكاري للقناة، ما سيزيد من قيمتها المادية والتاريخية وأضاف انه قد صدر عدد محدود خاص بهذه المناسبة القومية، وسوف يتم بيع كل تذكار منها داخل علبة فاخرة من الخشب صممت خصيصا لذلك وسيرفق مع التذكار شهادة توضح أبعاد فئة التذكار ووزنه وتاريخ وجهة الإصدار (مصلحة سك العملة المصرية)
اما فيما يخص الشعب الهمجى المجنون كشف مستشار وزير المالية، شريف حازم، عن الانتهاء من صك، مليونا قرص معدني من الجنيه المعدني المتداول بمناسبة افتتاح القناة، إذ يحمل أحد أوجه الجنيه المعدني صورة لشعار قناة قناة السويس الجديدة بهدف مشاركة جموع الشعب المصري في اقتناء هذا الإصدار من الجنيه للاحتفاظ به باعتباره مناسبة قومية للشعب المصري كله..حاجة كده خلى الغلابة تعيش (للعلم سكان مصر 90 مليون همجى مجنون)
وحيتعمل برضه علبة بلاستيك مخصوصة للعملة ام 1 جنيه والثمن حيكون مفاجأة
اما عن العملة الذهبية حاجة للفرجة كده عيار 21 جرام يوعدكم ويوعدنا
وطبعا تم توزيع عدد كبير من العملات التذكارية التقيلة على الضيوف العرب والاجانب
كام عملة بالظبط محدش يعرف نتيجة لعدم توافر المعلومات (احد مطالب ثورة يناير) لانها كلها اعتبارات أمن قومى كالعادة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق