هى أم الدنيا مصر
كل واحد جه مارس معها البغاء منذ آلاف السنين بدءا من حور توت نوت ابو نبوت ونهاية بالملك فاروق
كان محرم على المصرى طوال تاريخه دخول بيت البغاء اللى قاعده فيه مصر لانه مينفعش يمارس البغاء مع امه
وده دليل على ان الايمان والتربية الدينية الاستسلامية كانت عقيدة موحدة عند المصريين ابناء البلد رغم اختلاف دياناتهم بدءا من الإله شخة ومرورا بالإله ست الذى قدسه المصريون كثيرا ونهاية بالاله راجل وست ستات فى عصر الفرعون مباركا رعنوش فى القرن 20 / 21
لقد كان الإله ست كان اختراعا عظيما من كبير الآلهة آمون عودى يا لاميس .. حيث يتميز ست بأنه شبه الست كليوباترا رحمة الله عليها ويقال انه تجسد بنفسه فى شكل كليوباترا علشلن يمتع الرومان بالحاجات الطرية والمحببة اليهم
كان الاله ست هو الحاكم لان الرجاله بتجرى وراه وريقها بينشف علشان ينولوا الرضا وكانت الازقة والحارات والزنقات فى كافة مناطق المحروسة من العين تشيد المعابد لتكريم الست فكانت بيوت الدعارة لتكريم الاله وانتشر تقديم القرابين بشكل واسع فى الجمهورية الفرعونية وانتشرت الاعياد الجماعية العلنية والسرية لتكريم الست بما فيها عيد الام فى 18 شحتور من كل عام الموافق 21 مارس .. عامة كان لـ ست اهمية كبيرة فى المجتمع الفرعونى رغم ان بعض المتحزلقين السفسطائئين مدعيوا الايمان بالديانات الاخرى غير الفرعونية وصفوا الاله ست بانه اله الشر ورسموا له صورة قبيحة متعرفش ان كانت معزة ولا ابن آوى ولا ابن ستين كلب لكنه فى النهاية بعيد كل البعد عن الشكل الحقيقى للإله ست المصرى
استحوذ الاله ست ليس فقط على قلوب ومشاعر المصريين فصار محل اهتمام وانجذاب الآلهة الاخرى فها هو الاله حورس يتحرش بالاله ست فى بيت الآلهة الحنجورى المصرى (شبيه الاوليمبس اليونانى )
حتى الاله بس اله المسخرة أقصر الآلهة طولا وأقلها حجما لم يترك ست فى حالها
مع انتشار الايمان المصرى فى كافة ارجاء المنطقة نتيجة الفتوحات المصرية فى ارض الكنعانيين والسومريين والطهطاويين والصعايدة وبلاد بنط وبلاد لا تعرف المستحيل انتشر البغاء وحب الاله ست لدى كل الشعوب
لكن لان الاله ست رفض خروجه من الارض المصرية وتمسك بالبقاء فيها ورفض كافة عقود العمل وطلبات الاعارة المقدمة اليه
اصبحت الشعوب الاخرى تسافر وتقطع المسافات لتسيح فى ارض مصر وتستلذ بعبادة ست فتضاعفت المعابد وبيوت القرابين وانتشرت المواخير والديسكوهات وبيوت البغاء واصبح كل مكان فى مصر يعج بالرغبة
اتى كل غريب وعابر سبيل ليفعل السيئة فى مصر وانتشرت الصور المقلدة والتماثيل المغشوشة للاله ست والتى اصبحت تجارة رائجة فى شتى ربوع العالم فقد كان حلم كل احد هو مضاجعة ست
ومع انتشار البغاء زاد الهبل والحبل وانتشر اطفال البغاء واولاد الزنا فى مصر
لذا قام مصريون احرار بقيادة المناضل مفيش فايد ة بتاح بثورة انقلابية على كهنة الاله ست واستولى على مقاليد السلطة وحرر مصر من السائحين الباغين فى ارض مصر مستعينا بكل لبوة (لبؤة- زوجة الأسد)فى حروبه
لكن ظلت مشكلة اولاد الزنا فقام بترحيلهم بمركبات وسفن مصنوعة من خشب البلوط الى الدول المحيطة ومنها نقلتهم سفن اخرى غير مصنوعة من خشب البلوط الى بقيه بقاع العالم وهنالك انتشروا وكبروا ولم ينسوا اصل حنينهم الى المعبودة ست والام مصر التى كانت سبب فى وجودهم انتشروا وتناسلوا وأسسوا أممم وحضارات ويحكى التاريخ انهم حازوا قطعان كثيرة من الماشية وطيور الزنجل فأصبحت مصر وبصدق أم الدنيا وملت كل الدنيا
ومن هنا نفسر الحملات الاستعمارية الكثيرة التى مرت بها مصر على تاريخها اذ كانت كلها محاولات مستميتة من ابناءها للعودة اليها وإعادة تتويج الاله ست رمز الشر كإله اكبر لكل آلهة الدنيا
كل واحد جه مارس معها البغاء منذ آلاف السنين بدءا من حور توت نوت ابو نبوت ونهاية بالملك فاروق
كان محرم على المصرى طوال تاريخه دخول بيت البغاء اللى قاعده فيه مصر لانه مينفعش يمارس البغاء مع امه
وده دليل على ان الايمان والتربية الدينية الاستسلامية كانت عقيدة موحدة عند المصريين ابناء البلد رغم اختلاف دياناتهم بدءا من الإله شخة ومرورا بالإله ست الذى قدسه المصريون كثيرا ونهاية بالاله راجل وست ستات فى عصر الفرعون مباركا رعنوش فى القرن 20 / 21
لقد كان الإله ست كان اختراعا عظيما من كبير الآلهة آمون عودى يا لاميس .. حيث يتميز ست بأنه شبه الست كليوباترا رحمة الله عليها ويقال انه تجسد بنفسه فى شكل كليوباترا علشلن يمتع الرومان بالحاجات الطرية والمحببة اليهم
كان الاله ست هو الحاكم لان الرجاله بتجرى وراه وريقها بينشف علشان ينولوا الرضا وكانت الازقة والحارات والزنقات فى كافة مناطق المحروسة من العين تشيد المعابد لتكريم الست فكانت بيوت الدعارة لتكريم الاله وانتشر تقديم القرابين بشكل واسع فى الجمهورية الفرعونية وانتشرت الاعياد الجماعية العلنية والسرية لتكريم الست بما فيها عيد الام فى 18 شحتور من كل عام الموافق 21 مارس .. عامة كان لـ ست اهمية كبيرة فى المجتمع الفرعونى رغم ان بعض المتحزلقين السفسطائئين مدعيوا الايمان بالديانات الاخرى غير الفرعونية وصفوا الاله ست بانه اله الشر ورسموا له صورة قبيحة متعرفش ان كانت معزة ولا ابن آوى ولا ابن ستين كلب لكنه فى النهاية بعيد كل البعد عن الشكل الحقيقى للإله ست المصرى
استحوذ الاله ست ليس فقط على قلوب ومشاعر المصريين فصار محل اهتمام وانجذاب الآلهة الاخرى فها هو الاله حورس يتحرش بالاله ست فى بيت الآلهة الحنجورى المصرى (شبيه الاوليمبس اليونانى )
حتى الاله بس اله المسخرة أقصر الآلهة طولا وأقلها حجما لم يترك ست فى حالها
مع انتشار الايمان المصرى فى كافة ارجاء المنطقة نتيجة الفتوحات المصرية فى ارض الكنعانيين والسومريين والطهطاويين والصعايدة وبلاد بنط وبلاد لا تعرف المستحيل انتشر البغاء وحب الاله ست لدى كل الشعوب
لكن لان الاله ست رفض خروجه من الارض المصرية وتمسك بالبقاء فيها ورفض كافة عقود العمل وطلبات الاعارة المقدمة اليه
اصبحت الشعوب الاخرى تسافر وتقطع المسافات لتسيح فى ارض مصر وتستلذ بعبادة ست فتضاعفت المعابد وبيوت القرابين وانتشرت المواخير والديسكوهات وبيوت البغاء واصبح كل مكان فى مصر يعج بالرغبة
اتى كل غريب وعابر سبيل ليفعل السيئة فى مصر وانتشرت الصور المقلدة والتماثيل المغشوشة للاله ست والتى اصبحت تجارة رائجة فى شتى ربوع العالم فقد كان حلم كل احد هو مضاجعة ست
ومع انتشار البغاء زاد الهبل والحبل وانتشر اطفال البغاء واولاد الزنا فى مصر
لذا قام مصريون احرار بقيادة المناضل مفيش فايد ة بتاح بثورة انقلابية على كهنة الاله ست واستولى على مقاليد السلطة وحرر مصر من السائحين الباغين فى ارض مصر مستعينا بكل لبوة (لبؤة- زوجة الأسد)فى حروبه
لكن ظلت مشكلة اولاد الزنا فقام بترحيلهم بمركبات وسفن مصنوعة من خشب البلوط الى الدول المحيطة ومنها نقلتهم سفن اخرى غير مصنوعة من خشب البلوط الى بقيه بقاع العالم وهنالك انتشروا وكبروا ولم ينسوا اصل حنينهم الى المعبودة ست والام مصر التى كانت سبب فى وجودهم انتشروا وتناسلوا وأسسوا أممم وحضارات ويحكى التاريخ انهم حازوا قطعان كثيرة من الماشية وطيور الزنجل فأصبحت مصر وبصدق أم الدنيا وملت كل الدنيا
ومن هنا نفسر الحملات الاستعمارية الكثيرة التى مرت بها مصر على تاريخها اذ كانت كلها محاولات مستميتة من ابناءها للعودة اليها وإعادة تتويج الاله ست رمز الشر كإله اكبر لكل آلهة الدنيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق