السبت، 14 فبراير 2015

ربيبات قصر الحكم

حاجة كده ولا فى الافلام وان كنا فعلا فى فيلم عربى قمئ مقيت 
فى الثمانينات كان الزمان الحاكم هو زمن فيفى عبده والناس استحملت ثقل جسد فيفى عبدة اللى كان كابس على انفاسنا وتقل دمها اللى ميتوصفش 
كانت فيفى ربيبة النظام الحاكم المنفتح ديمقراطيا على الراقصات والخلاعة الفجة والذوق الهابط 


واستحمل الناس رزالتها ورزالة زمانها والكم الكبير من زيجاتها العرفية البلى غطت على الاحداث فى الميديا العربية 
ومع 25 يناير قلنا انتهى زمن فيفى عبده وغارت بافلامها ومسلسلاتها وصدرها الضخم اللى حاجب عننا الهواء والرؤية 
بافلام هابطة هابطة فى المستوى عالية عالية فى كشف اللحمة الكندوز 
فيفى لسه قاعدة والجميل واللذيذ يا حبايب قلبى انها بتقدم برنامج 
الله يا حليلة فيفى بتقدم برنامج تليفزيونى 
قاعدة قاعدة ومش ماشية 
بدا لزمن بعد 25 يناير ان زمن فيفى انتهى وانه اضمر وذبل وراح يلا باى 



لكن الاعلام الحقير خرج علينا بشيطانة ابليسية ربيبة اصيلة لنظام الحكم اسمها سما المصرى 
كل زمن فيفى عبده كوم وزمن سما المصرى حاجة ولا الاحلام 
سامحينا يا ست فيفى ويبشبش كوم اللحمة اللى تحت فخدك 



انتى حاجة اسمى كثيرا من المدعوة سما 
فإلى سما وانحضاضها عن قريب 



ليست هناك تعليقات: