ايها الحاكم المشرق فى سماء مصر
ايها المبجل فى عيون مرؤسيه والمعظم فى عيون تابعيه
ايها المقدس فى اذهان حاشيته والعادل فى احكام عائلته
لست اليك ارفع مظلمتى ولكنى اشكو اليك ايها المتأله فى نفسه
الظان بشعبه ظن السوء
اليك ايها الحاكم الساجد لعظمة ذاته المحب لعبده المخلص احمد الزند
اشكو اليك سوء ارادتك وضعف ادارتك بانتخابه قاضيا للسلطان
فعبدك المخلص قاضى النجاسة تاجر النخاسة يظن ذاته عظيما بقدرك
مهابا كهيبتك أصيل النسب شريف الحال ليرى نفسه سيدا من السادة
ويرانا نحن عباد الله من غير القضاة عبيد احسانه
ايها الحاكم المستربع فوق شلتة الحكم الجالس فى منصة العدالة لتحكم للفاسدين والافاقين بدوام الحياة والخلود فى ملذات النعم
ان كنت تنازلت عن حقك كقاضى للعبيد من امثالنا فلا تسيد علينا من يهابك ويخافك ويعظم قداسة ذاتك الردية
اليك ارفع شكوتى والى الله ارفع مظلمتى بانتخاب سيد السادات وعميل النبى الكذاب - الغير مبارك اسمه فى عالم المُلك والشهادة- احمد الزند مستشار الغرور وقاضى أمور جماعة القضاء على العدالة بتعيينه قاضيا للسلطان اليك ربى رب السموات والارض رفعت مظلمتى واليك ايها المستريح تحت تكييف عرش مصر ارفع شكوتى لعلك ايها الساجد لعظمة ذاته تستعيد ما يرغب فيه العبيد من بنى وطنك
ايها المبجل فى عيون مرؤسيه والمعظم فى عيون تابعيه
ايها المقدس فى اذهان حاشيته والعادل فى احكام عائلته
لست اليك ارفع مظلمتى ولكنى اشكو اليك ايها المتأله فى نفسه
الظان بشعبه ظن السوء
اليك ايها الحاكم الساجد لعظمة ذاته المحب لعبده المخلص احمد الزند
اشكو اليك سوء ارادتك وضعف ادارتك بانتخابه قاضيا للسلطان
فعبدك المخلص قاضى النجاسة تاجر النخاسة يظن ذاته عظيما بقدرك
مهابا كهيبتك أصيل النسب شريف الحال ليرى نفسه سيدا من السادة
ويرانا نحن عباد الله من غير القضاة عبيد احسانه
ايها الحاكم المستربع فوق شلتة الحكم الجالس فى منصة العدالة لتحكم للفاسدين والافاقين بدوام الحياة والخلود فى ملذات النعم
ان كنت تنازلت عن حقك كقاضى للعبيد من امثالنا فلا تسيد علينا من يهابك ويخافك ويعظم قداسة ذاتك الردية
اليك ارفع شكوتى والى الله ارفع مظلمتى بانتخاب سيد السادات وعميل النبى الكذاب - الغير مبارك اسمه فى عالم المُلك والشهادة- احمد الزند مستشار الغرور وقاضى أمور جماعة القضاء على العدالة بتعيينه قاضيا للسلطان اليك ربى رب السموات والارض رفعت مظلمتى واليك ايها المستريح تحت تكييف عرش مصر ارفع شكوتى لعلك ايها الساجد لعظمة ذاته تستعيد ما يرغب فيه العبيد من بنى وطنك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق