قرار قناة القاهرة والناس بايقاف برنامج اسلام بحيرى قرار متعنت اذ لا يصب فى صالح أحد الا الكهنوت المتعصب لمجموع حروف التراث ورفض اسقاط التقديس والتعظيم على افراد كانوا علماء أو غير علماء بشؤون الدين والحياة
ان العلمانية التى رحب بها المسلمون من قبل لانها اسقطت كهنوت الكنيسة اصبح مشايخ السلفية والازهرية يواجهونها بالعداء المطلق لانها نمت وتطاولت نحو كهنوت متآكل ظهرت مساؤه مع تصاعد تيار الاسلام السياسى أو المتأسلمون بعد ثورة يناير
لست مع العلمانية أو مع المشايخ ولكنى مع تحرير العقل الانسانى مما كان يعبد آباؤنا
لقد كان القاسم المشترك لكل من وقف ضد رسالة الله قول واحد أنترك ما كان يعبد آباؤنا
هكذا كان نوح وابراهيم وعيسى ومحمد ومن سبقهم أو ظهر خلال تعاقبهم الزمنى كهود وصالح ويونس غيرهم صلى الله عليهم أجمعين
ولاننى كنت يوما واحدا ممن كان يعبد مايعبد آباؤه .. ايمان المقلدين الصرف الذى له اجره الكبير والعظيم عند الله الا ان عقلى لم يسترح او يستكين أو يقبل دون التعمق والغوص ونيل الدرر من بحار الفهم والعلم
ولانى لى اطروحاتى ومناقشاتى الخاصة بى والتى تستقيم مع افكار قليلين وليسوا كثيرين ممن تركوا ما يعبد آباؤهم والتجئوا الى حما الواحد الاحد الفرد الصمد قيوم السموات والأراضين
فتعين ويتعين ان يكون لكل دوره فى عملية التفكيك والتركيب المنهجى القائم على منهج علمى تتوافر له أدوات البحث والعقل المنافى لكل انحياز مسبق والتراكم المعلوماتى الضخم المتوفر الآن والذى كان غير متوافر لمجموع الأئمة والعلماء السابقين
هذا مع وجود سقف نهائى للتفكير والبحث والتدقيق لا يجوز تخطيه وهى حدود الرب الإله الواحد الله العى العظيم وهو الحد الذى لا يمكن تخطيه او حتى التماس به أو إدراك كنهه
تعالى الله عما يصفون
وللحديث بدايات قبل ان نشرع فى التحقيق والوصول للنهايات
ان العلمانية التى رحب بها المسلمون من قبل لانها اسقطت كهنوت الكنيسة اصبح مشايخ السلفية والازهرية يواجهونها بالعداء المطلق لانها نمت وتطاولت نحو كهنوت متآكل ظهرت مساؤه مع تصاعد تيار الاسلام السياسى أو المتأسلمون بعد ثورة يناير
لست مع العلمانية أو مع المشايخ ولكنى مع تحرير العقل الانسانى مما كان يعبد آباؤنا
لقد كان القاسم المشترك لكل من وقف ضد رسالة الله قول واحد أنترك ما كان يعبد آباؤنا
هكذا كان نوح وابراهيم وعيسى ومحمد ومن سبقهم أو ظهر خلال تعاقبهم الزمنى كهود وصالح ويونس غيرهم صلى الله عليهم أجمعين
ولاننى كنت يوما واحدا ممن كان يعبد مايعبد آباؤه .. ايمان المقلدين الصرف الذى له اجره الكبير والعظيم عند الله الا ان عقلى لم يسترح او يستكين أو يقبل دون التعمق والغوص ونيل الدرر من بحار الفهم والعلم
ولانى لى اطروحاتى ومناقشاتى الخاصة بى والتى تستقيم مع افكار قليلين وليسوا كثيرين ممن تركوا ما يعبد آباؤهم والتجئوا الى حما الواحد الاحد الفرد الصمد قيوم السموات والأراضين
فتعين ويتعين ان يكون لكل دوره فى عملية التفكيك والتركيب المنهجى القائم على منهج علمى تتوافر له أدوات البحث والعقل المنافى لكل انحياز مسبق والتراكم المعلوماتى الضخم المتوفر الآن والذى كان غير متوافر لمجموع الأئمة والعلماء السابقين
هذا مع وجود سقف نهائى للتفكير والبحث والتدقيق لا يجوز تخطيه وهى حدود الرب الإله الواحد الله العى العظيم وهو الحد الذى لا يمكن تخطيه او حتى التماس به أو إدراك كنهه
تعالى الله عما يصفون
وللحديث بدايات قبل ان نشرع فى التحقيق والوصول للنهايات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق