النقل العام فى مصر
مشاكله كبيرة صحيح لكن بيحل مشاكل أكتر وهى مشكلة المواصلات
الهيئة العامة لنقل الركاب بتعمل اللى عليها واللى عليها هو تسيير خطوط الاتوبيسات بصورة منتظمة رغم ازدحام الطرقات وخلافه
المشكلة عندنا احنا المواطنين الفهلوة اللى جايبة معانا لآخرها
ويا ريتها فهلوة للأفضل والاحسن لكنها افتكاسات حاجات غريبة وعجيبة ترجع لورا متجبش للأمام وتنزل تحت متطلعش فوق
لكن المرة دى حاجة طالعة لفوق
ده راجل طيب خالص بيتفهلو جايب موتوسيكله وطالع بيه الاتوبيس
والحمد لله الموتوسيكل استقر وركب الاتوبيس زى ما سبق وركب خروف ومعرزة وكام حزمة برسيم
ياترى أد أيه وقت انقضى الاتوبيس واقف مستنى تحميل الموتوسيكل
وحيقف أد ايه علشان ينزل الموتوسيكل والوقت ضاع
ويا ترى دفع تذكرة على الموتوسيكل ولا مدفعش
ويا ترى حدثت خناقة كبيرة مع الكمسارى والسواق ولا لأ لو كانت حصلت الخناقة مكنش الموتوسيكل طلع من الأساس
الظاهر مفيش رقابة على الاتوبيسات واللى بيتم فيها ومفيش نظام ومفيش اهتمام من كل مواطن الا بنفسه وبس وطز فى السادة الركاب اللى حيتزنقوا فى الطلعة والنزلة وخطوة أدام يا استاذ وسع سكة للورى اللى طالع
وكرباج ورا يا اسطى واركب الحنطور واتحنطر
مشاكله كبيرة صحيح لكن بيحل مشاكل أكتر وهى مشكلة المواصلات
الهيئة العامة لنقل الركاب بتعمل اللى عليها واللى عليها هو تسيير خطوط الاتوبيسات بصورة منتظمة رغم ازدحام الطرقات وخلافه
المشكلة عندنا احنا المواطنين الفهلوة اللى جايبة معانا لآخرها
ويا ريتها فهلوة للأفضل والاحسن لكنها افتكاسات حاجات غريبة وعجيبة ترجع لورا متجبش للأمام وتنزل تحت متطلعش فوق
لكن المرة دى حاجة طالعة لفوق
ده راجل طيب خالص بيتفهلو جايب موتوسيكله وطالع بيه الاتوبيس
والحمد لله الموتوسيكل استقر وركب الاتوبيس زى ما سبق وركب خروف ومعرزة وكام حزمة برسيم
ياترى أد أيه وقت انقضى الاتوبيس واقف مستنى تحميل الموتوسيكل
وحيقف أد ايه علشان ينزل الموتوسيكل والوقت ضاع
ويا ترى دفع تذكرة على الموتوسيكل ولا مدفعش
ويا ترى حدثت خناقة كبيرة مع الكمسارى والسواق ولا لأ لو كانت حصلت الخناقة مكنش الموتوسيكل طلع من الأساس
الظاهر مفيش رقابة على الاتوبيسات واللى بيتم فيها ومفيش نظام ومفيش اهتمام من كل مواطن الا بنفسه وبس وطز فى السادة الركاب اللى حيتزنقوا فى الطلعة والنزلة وخطوة أدام يا استاذ وسع سكة للورى اللى طالع
وكرباج ورا يا اسطى واركب الحنطور واتحنطر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق